كتاب عرب وغيرهم يشنون هجوم على السيد السيستاني
صفحة 1 من اصل 1
كتاب عرب وغيرهم يشنون هجوم على السيد السيستاني
((المفوضية العليا للأنتخابات السيستانية )) منقول
المعروف عن كل المفوضيات في العالم والتي ترعى الدورات الانتخابية في كل دولة بدستورها ونظامها السياسي و بكتلها السياسية الحاكمة تتخذ من كلمة الأستقلال عنوانا ً لتوصل فكرة للشعوب المحكومة التي تتأمل في ان تمارس حقها في عملية انتخابية نزيهة وحرة من خلال هذه المفوضيات ولتتمكن هذه الشعوب من ان تختار ممثليها بكل حرية وشفافية دون تدخل خارجي او داخلي متكئين على استقلالية المفوضية المعلنة اعلاميا ً وكم مرت تجارب انتخابية في دول العالم كان الراعي لها هي مايسمى بالمفوضية العليا المستقلة للأنتخابات والواقع المتعارف عليه بخصوص آلية... وعمل... والنفس الذي تعيش من خلاله هذه المنظمات هو اللعب
بالبيضة والحجر والكيل بمكيالين متخذة من هذا الطابع ديدنا ً سيئا ً ملازماً لنظام هذه المفوضيات... فمن غير المعقول ان يجد الباحث ومن أي جنسية كان في كل العالم مفوضية بموظفيها يتحلون بالأمانة المهنية و بشرفها فأما ان يكونوا تابعين للشخوص والكتل السياسية الحاكمة والتي تسعى للحكم التالي من خلال الترشيح او تكون خاضعة لسياسات واجندة خارجية جلها هي اقصاء وتهميش دور الوطنيين الحقيقيين من خلال التزوير والمضايقة المتعمدة .. اذن حصيلة ما تقدم ان كل المفوضيات الأنتخابية وفي كل ارجاء المعمورة ومهما كانت درجة تفعيل دور الديمقراطية المزيفة التي يدعوا لها مدعيها وفي أي ركن من اركان هذه المعمورة انما هي زمر عصابات جندها المتصيدين من اعداء الانسانية بأوطانها وشعوبها و همها الأول هو الأنتفاع الشخصي والخروج من مُولد الأنتخابات بالحمص كله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
والأسوة السيئة لمجموع المفوضيات في العالم وجموع شخوصها هي المفوضية المشؤومة العليا المستقلة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ للأنتخابات التي أبلت البلاء السيىء اتجاه وطن وشعب الجراحات العراق الحبيب بأن كانت من ضمن الاسباب العاملة على اطالة زمن العبودية والظلم والحرمان الجاري على شعب الحضارات بتحالفها مع اعداء العراق من الدخلاء عليه سواء ممن ادعوا انهم سياسيين والحق انهم لا يفقهون من السياسة شيىء غير التعريف السهل على عقولهم
الفارغة سياسيا ً ((السياسة فن الممكن ؟؟؟؟)) والتي اوجدتها الصهيونية العالمية الرائدة في معاداة الأمة العربية عموما ً والدين الاسلامي خصوصا ً والحق انها سياسة التخاذل والتآمر والانهزامية ..
واخر الفبر كات المفوضية هي خروجها عن المالوف والمعلن من اعلاناتها المزيفة من انها مستقلة عن الساعين الى السلطة في الداخل والداعمين لها في الخارج وانها تعمل ضمن رؤى واستتراتيجية شريفة... ونزيهة... وشفافة... وطاهرة... وعذراء والى آخره من الخصال الحميدة التي تمني نفسها بها مع انها بعيدة عنها كل البعد كبعد الشريف عن فاقد الشرف...
لتخنع وبأزدواجية الرأي والكيل بمكيالين لمطالب السيد السيستاني الداعية الى النزول عند رغبة القوائم الشيعية الكبيرة المتنفذة بالسلطة وبالقرار الخائن الطامح الى تنفيذ الأجندات الغربية الصهيونية من جهة والأجندة الأيرانية ودول الجوار من جهة ثانية في مصير العملية السياسية المتمثلة بالأنتخابات البرلمانية التي يتأمل من نجاحها الشعب والخيرين الخير والصلاح لوطن مزقته آهات الحروب والخيانة لساسته ولعقود من الزمن ولشعب ذاق
الهوان طيلة هذه العقود ..لتقدم المفوضية العليا للأنتخابات والتي من المفترض انها مستقلة بقرارها ودون الرجوع لمحاسبة الضميرمع ان ضمائرهم ماتت ميتة الجاهلية وتقول بإعادة فرز الأصوات الخاصة في العملية الأنتخابية في بغداد بعدان خنعت
صاغرة لرأي السيد السيستاني بضرورة اعادة فرز الأصوات يدويا ً لتواسي خروج جموع اتباع الكتل الكبيرة الشيعية بمظاهرات في شوارع بغداد تطالب المفوضية المذكورة بالنزول عند رغبة الكتل الكبيرة التي سعت منذ اليوم الاول لظهور النتائج الانتخابية الى فرز الاصوات يدويا ً وهذا النزول مبارك من السيد السيستاني الذي تعذرً واصحاب الكتل الشيعية الخاسرة بتخوفه من البعبع العلاوي البعثي؟؟؟؟ من جهة ومن الطنطل السني العربي؟؟؟؟ من جهة اخرى اللذان يكنان العداوة والبغضاء للكتل الشيعية الكبيرة حليفة ايران لأختلاف وجهات النظر المصلحية النفعية بينهم والخاسر الوحيد بل الأكبر هو وطن الجراحات العراق وشعبه المظلوم
والقادم اشد وأمر اذا لم ينتبه العراقيين من مما تقدم وغيره من عظائم الأمور الداخلة في ضياع حق العراق والعراقيين ليتجنبوا ضرر القول الشائع (( يالنايمين اصحوا تره رجليكم اصبحت في الشمس ))
وان غدا ً لناظره قريب .. قريب
بقلم
حسين الذهب
منقول
http://www.44u4u.com/vb/showthread.p...665#post709665
المعروف عن كل المفوضيات في العالم والتي ترعى الدورات الانتخابية في كل دولة بدستورها ونظامها السياسي و بكتلها السياسية الحاكمة تتخذ من كلمة الأستقلال عنوانا ً لتوصل فكرة للشعوب المحكومة التي تتأمل في ان تمارس حقها في عملية انتخابية نزيهة وحرة من خلال هذه المفوضيات ولتتمكن هذه الشعوب من ان تختار ممثليها بكل حرية وشفافية دون تدخل خارجي او داخلي متكئين على استقلالية المفوضية المعلنة اعلاميا ً وكم مرت تجارب انتخابية في دول العالم كان الراعي لها هي مايسمى بالمفوضية العليا المستقلة للأنتخابات والواقع المتعارف عليه بخصوص آلية... وعمل... والنفس الذي تعيش من خلاله هذه المنظمات هو اللعب
بالبيضة والحجر والكيل بمكيالين متخذة من هذا الطابع ديدنا ً سيئا ً ملازماً لنظام هذه المفوضيات... فمن غير المعقول ان يجد الباحث ومن أي جنسية كان في كل العالم مفوضية بموظفيها يتحلون بالأمانة المهنية و بشرفها فأما ان يكونوا تابعين للشخوص والكتل السياسية الحاكمة والتي تسعى للحكم التالي من خلال الترشيح او تكون خاضعة لسياسات واجندة خارجية جلها هي اقصاء وتهميش دور الوطنيين الحقيقيين من خلال التزوير والمضايقة المتعمدة .. اذن حصيلة ما تقدم ان كل المفوضيات الأنتخابية وفي كل ارجاء المعمورة ومهما كانت درجة تفعيل دور الديمقراطية المزيفة التي يدعوا لها مدعيها وفي أي ركن من اركان هذه المعمورة انما هي زمر عصابات جندها المتصيدين من اعداء الانسانية بأوطانها وشعوبها و همها الأول هو الأنتفاع الشخصي والخروج من مُولد الأنتخابات بالحمص كله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
والأسوة السيئة لمجموع المفوضيات في العالم وجموع شخوصها هي المفوضية المشؤومة العليا المستقلة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ للأنتخابات التي أبلت البلاء السيىء اتجاه وطن وشعب الجراحات العراق الحبيب بأن كانت من ضمن الاسباب العاملة على اطالة زمن العبودية والظلم والحرمان الجاري على شعب الحضارات بتحالفها مع اعداء العراق من الدخلاء عليه سواء ممن ادعوا انهم سياسيين والحق انهم لا يفقهون من السياسة شيىء غير التعريف السهل على عقولهم
الفارغة سياسيا ً ((السياسة فن الممكن ؟؟؟؟)) والتي اوجدتها الصهيونية العالمية الرائدة في معاداة الأمة العربية عموما ً والدين الاسلامي خصوصا ً والحق انها سياسة التخاذل والتآمر والانهزامية ..
واخر الفبر كات المفوضية هي خروجها عن المالوف والمعلن من اعلاناتها المزيفة من انها مستقلة عن الساعين الى السلطة في الداخل والداعمين لها في الخارج وانها تعمل ضمن رؤى واستتراتيجية شريفة... ونزيهة... وشفافة... وطاهرة... وعذراء والى آخره من الخصال الحميدة التي تمني نفسها بها مع انها بعيدة عنها كل البعد كبعد الشريف عن فاقد الشرف...
لتخنع وبأزدواجية الرأي والكيل بمكيالين لمطالب السيد السيستاني الداعية الى النزول عند رغبة القوائم الشيعية الكبيرة المتنفذة بالسلطة وبالقرار الخائن الطامح الى تنفيذ الأجندات الغربية الصهيونية من جهة والأجندة الأيرانية ودول الجوار من جهة ثانية في مصير العملية السياسية المتمثلة بالأنتخابات البرلمانية التي يتأمل من نجاحها الشعب والخيرين الخير والصلاح لوطن مزقته آهات الحروب والخيانة لساسته ولعقود من الزمن ولشعب ذاق
الهوان طيلة هذه العقود ..لتقدم المفوضية العليا للأنتخابات والتي من المفترض انها مستقلة بقرارها ودون الرجوع لمحاسبة الضميرمع ان ضمائرهم ماتت ميتة الجاهلية وتقول بإعادة فرز الأصوات الخاصة في العملية الأنتخابية في بغداد بعدان خنعت
صاغرة لرأي السيد السيستاني بضرورة اعادة فرز الأصوات يدويا ً لتواسي خروج جموع اتباع الكتل الكبيرة الشيعية بمظاهرات في شوارع بغداد تطالب المفوضية المذكورة بالنزول عند رغبة الكتل الكبيرة التي سعت منذ اليوم الاول لظهور النتائج الانتخابية الى فرز الاصوات يدويا ً وهذا النزول مبارك من السيد السيستاني الذي تعذرً واصحاب الكتل الشيعية الخاسرة بتخوفه من البعبع العلاوي البعثي؟؟؟؟ من جهة ومن الطنطل السني العربي؟؟؟؟ من جهة اخرى اللذان يكنان العداوة والبغضاء للكتل الشيعية الكبيرة حليفة ايران لأختلاف وجهات النظر المصلحية النفعية بينهم والخاسر الوحيد بل الأكبر هو وطن الجراحات العراق وشعبه المظلوم
والقادم اشد وأمر اذا لم ينتبه العراقيين من مما تقدم وغيره من عظائم الأمور الداخلة في ضياع حق العراق والعراقيين ليتجنبوا ضرر القول الشائع (( يالنايمين اصحوا تره رجليكم اصبحت في الشمس ))
وان غدا ً لناظره قريب .. قريب
بقلم
حسين الذهب
منقول
http://www.44u4u.com/vb/showthread.p...665#post709665
النجم الطارق- عدد الرسائل : 10
العمر : 37
العمل/الترفيه : كاسب
المزاج : متفائل
تاريخ التسجيل : 20/04/2010
مواضيع مماثلة
» السيستاني يلبس لباس الضأن وقلبه كقلوب الذئاب
» تقرير هجوم بسيط
» كتاب يسيئون لمقام المرجعية العليا ادامها الله
» تقرير هجوم بسيط
» كتاب يسيئون لمقام المرجعية العليا ادامها الله
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى